Thursday, June 5, 2014

Upcoming: Ramadan Street Decoration Workshop


كل سنة وأنتوا طيبين بمناسبة حلول شهر رمضان، السنة دي فكرنا نحتفل معاكوا برمضان بشكل مختلف 
وهانبتدي من أول زينة رمضان، احنا وأهالي شارع محمد علي العسيري وطبعا أنتوا معانا 
احنا هانعمل الزينة باستخدام مخلفات أو مواد غالبا بنتخلص منها بدون أي استخدام
يا ريت تساعدونا بتجميع زجاجات المياه والمشروبات الغازية الفارغة عشان نستخدمها في الزينة
وطبعا هاننبسط جدا بمشاركتكم معانا في تصنيع الزينة يومي الجمعة والسبت 20 و 21 يونيو 2014 في ستوديو الخلاط



ملحوظة: احنا موجودين في المكتب كل يوم من 10 صباحا إلى 6 مساءا ماعدا يوم الأثنين، يمكنكم احضار الزجاجات البلاستيكية اللي هاتجمعوها في أي وقت، شكرا





هنا بعض الأمثله لأشياء أبداعية يمكن أن تفعلها من الزجاجات البلستيكيه فقط بأستخدام المقص , الطلاء , و الملمع .. هناك أمكانيات لا تهائيه لأشياء يمكن أبداعها 

Happy Ramadan to all of you! This year, artellewa is considering celebrating Ramadan in a different way...by making our own recycled street decorations...We, our neighbors in Mohamed Ali El Eseary street and for sure YouWe are going to use materials which are usually are disposed of, primarily plastic bottles. We hope that you are able to collect as many plastic bottles (of water, soda) to use them in making the street decorations. Also we'll be very happy if you are able to join us and participate in making the decorations, Friday and Saturday 20, 21 June 2014 at Studio AlKhalat
Note: Please bring bags of recycled plastic at artellewa office all days 10:00 to 6:00pm except for Mondays, Thank a lot


Here are some examples of the creative things you can do with only just a plastic bottle ! Using scissors, paint, and glitter, there are endless possibilities of what can be created.





Thursday, May 8, 2014

Upcoming: Intro to theater lighting workshop

ورشة في اضاءة المسرح

Intro to Lighting Workshop
ورشة في اضاءة المسرح
يقدمها: عز حلمي
تبدأ الورشة الاثنين 12 مايو من الرابعة إلى السادسة مساءا
باقي جلسات الورشة تعقد أيام السبت ابتداءا من السبت 17 مايو 
 الإضاءة لغة بصرية تهدف إلى خلق جومعين يعيش فيه الممثلون والمتفرجون حالة مسرحية ذات معنى، وذلك يتأتى من خلال تحقيقها لوظائفها العديدة والحيوية
وتعتبر الإضاءة عنصراً مكملأ لفنيات العرض المسرحى ، ويؤثر على نجاح المشهد، ويضفى جاذبية خاصة على الصورة المسرحية التي يراها المتفرج، ولا تكتسب الإضاءة أهميتها من تعدد مصادرها ومفاتيحها أو من تطور تقنياتها بل من التعامل الواعي والمدروس
وهناك فرق بين الإنارة والإضاءة كالفرق بين الواقع والفن، فالإنارة تجعل من رؤية المتفرج للمشهد أمرأ ممكنأ بينما الإضاءة المسرحية هى لغة فنية تصاعد بشكل مدروس ومحدد لإضفاء دلالة أو حالة نفسية محددة ومقصودة بحد ذاتها
 ومع بدء التعامل الفني في تاريخ المسرح الحديث مع الإضاءة تحولت إلى عملية مشتركة بين الفن والتكنيك (الحرفية) فلا هي فن خالص ولا علم هندسى كهربي خالص، لذلك لا تكفي أحياناً الرؤية الفنية للمخرج إذا لم يرافقها خبرة حرفية علمية لها
 للمشاركة في الورشة برجاء ملئ الاستمارة على الرابط التالي في موعد أقصاه الخميس 8 مايو 2014
عن المدرب:
يعمل عز بشكل احترافي في مجال صيانة وتجهيزات المسارح منذ ١٨ عاماً
سواء في مسارح الدولة او الخاصة، كمسرح جلال الشرقاوي والمتروبول والهوسابير، وقد تخصص في مجال الإضاءة المسرحية، مع إلمامة بكافة تقنيات وآليات عمل الصوت والاضاءة
وله العديد من الخبرات في هذا المجال، حيث يقوم بإدارة التجهيزات والصيانة بالبيت الفني للمسرح وتشغيل وتجهيز مهرجان المسرح التجريبي علي مدار ١٣ دورة، بالاضافة للعديد من عروض لمسارح مختلفة بالقاهرة والاسكندرية وتجهيز مسرح متروبول وتصميم غرفتي الاضاءة والصوت به.
بالاضافة الي تشغيل كافة عروض مسرح الهوسابير علي مدار الـ٦ اعوام الماضية.
كما اثقل خبرته بالعديد من الدورات التدريبية في مجالات الاضاءة والصوت وادارة المسرح والسينوغرافيا
للمزيد من المعلومات عن عز حلمي:
Intro to theater lighting workshop
Led by: Ezz Helmy
First session will take place at Monday, 12 May 4:00 to 6:00pm
The three following sessions will be at Saturdays starting May 17
Lighting is an integral component among the artistic aspects of the theatrical performance, which directly affects the scene and provides special attraction to the theatrical image. Lighting is not only important because of the diversity of its sources and keys or even its technical progress, but because of possibilities it can provide when effectively designed.
There is a clear difference between illumination and lighting similar to the difference between reality and art. Illumination guarantees the audience’s ability to see while lighting is a visual language used to create a certain mode in which actors and audience are able to experience a meaningful theatrical atmosphere.
All interested emerging theater artists are invited to participate in this workshop, in order to participate please fill the form by Thursday, May 8, 2014:
Ezz Helmy has been working in theater set up and maintenance for 18 years in state and private theaters, His expertise includes theater technicalities and equipments of lighting as well as sound. Ezz gained wide experience in the field through taking over many positions in technical management at Egyptian Theater House, Experimental theater festival for 13 rounds and lighting execution for all Hussabir Theater performances during the past 6 years

Thursday, April 10, 2014

Stella Cristofolini-Fairground Cinema


استضاف ستوديو الخلاط خلال الأسبوع الماضي ورشة وعرض لمجموعة من الأفلام القصيرة نظمتهما الفنانة الألمانية ستيلا كريستوفوليني، وكانت فكرة العروض في المساحات العامة أو العروض في المساحات المفتوحة هي محور المشروع، تم خلال الورشة تقديم فكرة عامة عن الأفلام والتوثيق الفوتوغرافي مستوحاة من أفلام مما يجاوز المائة عام.

قدمت ستيلا ورشة للأطفال يوم الجمعة، طٌلب من المشاركين في الورشة توثيق ما يحدث في المنطقة عبر اللقطات الفوتوغرافية، وتم تشجيعهم للاهتمام بما يدور حولهم، بعد اللقاء ومناقشة بعض الأفكار انتقلت المجموعة إلى مركز شباب أرض اللواء، حيث كان هناك احتفال بيوم اليتيم، وتم إلتقاط مجموعة من الصور تم عرضها بالتوازي مع عرض الأفلام الذي نظم في اليوم التالي.

 في اليوم التالي تم عرض مجموعة من الأفلام القصيرة في ستوديو الخلاط حيث عملت ستيللا على تغطية المكان بقماش أبيض لمحاكاة الجو العام للكرنفال، تم عرض مجموعة من الأفلام المختارة من بين الأفلام التي كانت تعرض في المساحات العامة في القرن التاسع عشر، غلب على الأفلام الطابع الكوميدي والهزلي، بعض الأفلام عرضت لخدع الأكروبات، خدع الكاميرا والمؤثرات الخاصة البدائية، كان باب الخلاط مفتوحا بشكل يتيح الرؤية من الداخل والخارج

وبالتوازي مع عروض الأفلام تم عرض اللقطات الفوتوغرافية التي تم إلتقاطها في مركز الشباب في اليوم السابق، مما كان له تأثير لطيف في تحقيق توازن عكسي، وساهم في تحقيق الترابط بين المشاهدين و مكان تواجدهم الفعلي أرض اللواء، في فصل الخريف تخطط ستيللا للعودة إلى آرت اللوا لتوسيع نطاق مشروع سينما المساحة العامة، مع ورش أكثر كثافة، لتواصل استكشافها لإمكانيات هذه الأفلام التاريخية في تزويد فنون الفيلم والفوتوغرافيا بأفكار للإبداع المعاصر.  




Last week, Al Khalat hosted a programmation of workshop and screening led by German artist Stella Cristofolini. Centered on the theme of Fairground film, the programmation presented an open perspective on film and photography documentation, inspired by films from the turn of the century.

            On Friday, Stella led a children’s workshop in which the participants were invited to document the happenings in their neighborhood, and were encouraged to be curious about their surroundings.  After meeting and discussing some ideas together, the group went to Ardellewa Youth Center, where there was a celebration for Orphan’s Day.  The photographs that they took were then exhibited by the screening on the next day.

            The screening took place in artellewa’s studio Al Khalat, where Stella had draped white cloth around the space in order to mimic the atmosphere of a carnival setting.  A selection of turn of the 19th-century Fairground videos were shown.  The films had a burlesque and slapstick tone, and were very comedic and entertaining. Many videos showed acrobats doing tricks, camera tricks and early special effects were also present.  The door was open from the street so that the videos were visible from inside as well as  outside. 



            Alongside the screenings, the photographs from the Orphan’s Day event provided a nice counter-balance to remind the viewer of their location in ardellewa, Egypt.  In the fall, Stella plans to return to artellewa to expand the fairground cinema project into a larger programmation, with more extensive workshops, and to continue her exploration in how these historic films can fuel ideas for contemporary creativity in the fields of film and photography.


Monday, March 10, 2014

Why Are You Doing This? Performance by 16/6 Workshop

الخامس من مارس في ساحة روابط للفنون تم افتتاح العرض الأدائي التجريبي "أنت بتعمل كده ليه؟!" ، من إنتاج ورشة 16\6 ، العرض يقدم مجموعة من الشخصيات الجذابة والغريبة التي تتواجد في عالم معزول، يجمع العرض بين الحس الفكاهي والإثارة

تم الإعداد للعرض وإجراء البروفات في ستوديو الخلاط منذ منتصف شهر يناير، العرض إخراج خالد مصطفي ويقوم ببطولته مجموعة من الممثلين والموسيقيين، الأزياء والديكور كانت متميزة مع هيمنة واضحة للون الأبيض بشكل يترك إنطباع الوجود على القمر أو في الصحراء.

بدون خط سردي متتابع أو واضح ينطلق العرض بنسق يشبه عروض صامويل بيكيت، تتبع المشاهد بعضها البعض يسيطر عليها نمط مسرح الجسد وعناصر من أداء المهرجين، يتدفق انتباه الجمهور من مشهد إلى آخر بإيقاع فريد ومتنوع بين بطء الإنتظار وسرعة دفقات الموسيقى والفكاهة المفاجئة، في أحد المشاهد تلعب الشخصيات بلعبة متحركة على هيئة حمار راقص يقومون بتقليد حركته ويتجمعون حوله في بلاهة، وفي مشهد آخر وعلى النقيض تتدفق لحظات من السلام والسكينة وذلك عندما تقوم الشخصيات بإضاءة الشموع على المسرح المظلم، أو تهدئة الأمور كما لو كان تنويما مغناطيسيا للجمهور من خلال تتابع موسيقي طويل على آلة القانون يؤديه عمرو صلاح.

عرض "أنت بتعمل كده ليه؟!" عرض مثير ومختلف، يفاجئ المشاهد من عدة أوجه، وستقوم ورشة 16\6 بتقديم هذا العرض الأدائي في أكثر من مساحة في القاهرة في الفترة القادمة
Opening on March 5th at Rawabet theater space downtown, « Why are you doing this » is a experimental multimedia theater performance.  Both humorous and unsettling at the same time, the performance featured charismatic and offbeat characters inhabiting a desolate universe. 

The 16/6 Workshop company has been rehearsing their performance at Studio Al Khalat since mid-January.  Directed by Khaled Mostafa, the cast features both actors and musicians.  The costume and decor was artfully made, with a white-dominated palette that gave the impression of being on the moon or in the desert. 

Without a linear narrative, the performance unrolled with the pacing of a Samuel Beckett performance. Scenes followed each other that were primarily led by actions and physical theater, with elements of clowning.  The audiences attention flowed from one scene to the next, with a unique rhythm that alternated between slowness of waiting and bursts of sound and humor. In one scene, the characters play with a kinetic donkey toy that dances around.  They imitate its actions, bobbing around in idiocy.  In other scenes, in contrast, moments of peace and serenity emerge--as the characters light candles on a dark stage, or the audience is hypnotized through long sequences of qanoun playing by Amr Salah.

The performance « Why are you doing this » is an interesting and odd performance, that surprises the viewer at every turn.  They company hopes to take their performance to other venues in Cairo in the next few months.
Photos by Hisham Abde Hamid

Friday, February 7, 2014

PODY by Anthony Martins de Macedo


الجمعة الماضية، قدم أنتوني مارتينيز دي ماسيدو أداء فني متميز في عرض فني متعدد الوسائط بستوديو الخلاط التابع لمساحة فن آرت اللوا، أنتوني فنان 
سويسري حاصل على منحة إقامة فنية بالقاهرة لكتابة روايته الأولى، وكما أوضح أنتوني فإن كتابة الرواية قد تكون مهمة طويلة وثقيلة، لذا فهو يستمتع بتقديم العروض الأدائية الشعرية كوسيلة لجعل كتابته أكثر مواكبة ومباشرة.

عنوان العرض المقدم بودي وهي كلمة قام أنتوني بصياغتها لتعني الشعر المتحرك، وفي عمله المقدم قام بكتابة قصيدة كاملة على لوحة مستخدما أنواع مختلفة من الأحبار والألوان ومواد أخرى، حيث تتراكم الكلمات فوق بعضها في طبقات تسمح للمشاهد بتقدير الموجات التي ينطوي عليها المعنى، وتسمح للقصيدة بأن تبنى بشكل ثابت وذاتي.

محتوى القصيدة يدور حول المهملات والفضلات، وصدمة أنتوني باختبار نمط الحياة في القاهرة، هذه الأحاسيس تظهر في العناصر الأساسية للكيفية التي يقوم بمراكمة الألوان فوق بعضها البعض من خلالها، وتظهر من التراكم البصري الحادث.

لقد كان من دواعي سرورنا استضافة عرض تجريبي وقوي علي هذا النحو في مساحة ستوديو الخلاط.

Last friday, Anthony Martins de Macedo performed a very unique multi-media show at artellewa's Studio alKhalat.  Anthony, from Switzerland, has been in residency in Cairo writing his first novel.  However, as he explains it, writing a novel can be a heavy and long task, so he enjoys doing poetry-performances as a way to make his writing more immediate and direct.

The title PODY is a word that Anthony coined to mean "Dynamic Poetry." In the piece, he writes an entire poem on a board, using a large variety of inks, paints, and more.  The words layer upon each other, allowing the watcher to appreciate the waves of meaning, and to allow the poem to build, in a steady way, literally upon itself.  

The content of the poem was about waste and garbage, and Anthony's shock at experiencing the Cairo lifestyle.  These feelings come through in the formal elements of how he piles the paints on top of each other, and the visual accumulation that occurs.  

!It was a pleasure for Al Khalat to showcase such an experimental and powerful performance in its space 






Friday, January 3, 2014

Upcoming Performance: PODY by Anthony Martins de Macedo

                                           Photo by Anthony Martins de Macedo

بودي

عرض فني
الجمعة 24 يناير 2014، السابعة مساء في ستوديو الخلاط
عرض فني يمثل- من خلال الرسم والشعر- النفايات المتراكمة والصدمة التي إنتابتني أثناء اكتشافي لمدينة القاهرة. مزيج من التحرر من الوهم, بعد النظر والوحشية. سيستمر العرض “بودي” فقط لمدة نصف ساعة, وهذا في حد ذاته شيءٌ جيد, وتعبر النتيجة النهائية للعرض عن مشاعري الخاصة: كصرخة مشوهة وغير مسموعة.
ولد “انتوني مارتينز دي ماسيدو” في سويسرا عام 1984 وقد بدأ عمله في البداية كمهندس للميكانيكا, ثم نادل, نجار, مدربا لرياضة التزلج على الجليد ثم طالبا جامعيا, وأخيرا وجد الطريق الذي كان يبحث عنه وهو قص الحكايات التي تتبادر الى ذهنه باستمرار.
كان خلق منصة للكتابة عبر شبكة الانترنت هو الخطوة الأولى فهو يعتبر مكان مثالي للتعبير عن الرؤى الغريبة الأطوار, الجنونية والخاطئة من المنظور السياسي.
حصل على منحة فنية عام 2013 لقضاء ستة شهور للاقامة الفنية بالقاهرة لكتابة أولى رواياته. حيث يسمحا له فني الشعر والأداء بالتعبير 
عن قصص صارخة ومفاجئة بطريقة مختلفة عن طريقة الكتاب التقليدية.


PODY
A performance through painting and poetry
Friday 24 January 2014, at 7:00pm, in Studio Al Khalat
A performance through painting and poetry to represent the accumulation of wastes and the shock experienced during my discovery of Cairo. A mixture of disenchantment, of clear- sightedness and brutality. PODY lasts only half an hour and that’s good ; the final result expresses my feelings : a shapeless and inaudible cry.

Anthony Martins de Macedo was born in Switzerland in 1984, At first he worked as a mechanic engineer, then waiter, carpenter, snowboard teacher or university student, he finally found the way that he was looking for : tell all the stories that appear constantly in his mind.
The creation of a writing platform on the web was the first step. It is such a perfect place to express an eccentric vision, demented and always politically incorrect. He obtain a grant in 2013 to spend 6 months in an artistic residency in Cairo and write his first novel.


Poetry and performance allow him to express sharp and sudden stories by a different way than the book.

Friday, December 13, 2013

Once Upon a Time, Yesterday, Today, and Tomorrow

On the 9th and 10th of December, the performance of “Once Upon a Time, Yesterday, Today, and Tomorrow” premiered at artellewa’s Studio Al Khalat.  The two nights of the performances were very successful, with a full house  audience each night.  The viewers included a mix of adults as well as children from the neighborhood, who were thrilled to have a theater performance brought to their own street, and excited to participate in the show. 

It's an Iranian story, but many would agree that it could very well be Egyptian, too: a political prisoner, using fables from the past to both escape from reality and comment upon the injustices of the present. And therein lies the success of Once Upon a Time Yesterday, Today and Tomorrow, a experimental theatre performance directed by the Iranian-Egyptian artist Sabry Zekry – it is at once particular and universal.


The painting in the performance was created by Hany Hommos, who painted it in artellewa art space.  Mixing traditional Iranian iconography, and his own unique painting style, he created a unique and captivating image that is a central part of the performance.

The two actors, Naglaa Younes and Abd-el-Rahman Nasser, both play complex roles as they each interpret two distinct characters in the story, of mythology, and present-day politics.  In addition to this, Naglaa also plays the violin throughout the story, creating an emotional and evocative atmosphere that underlies the play’s rhythm. 

Al Khalat wishes to thank the cast and team of Once Upon a Time, Yesterday, Today, and Tomorrow including Sabry Zakry, Ruth Jurado Castillo, Naglaa Younes, and Abd-el-Rahman Nassar, for bringing their performance to artellewa, and the pleasure of working with them.

The performance continues its tour to other art spaces throughout the month of December. 



ان يامكان, أمس, اليوم وغداً" هو إسم العرض المسرحي والذي قدم لأول مرة في ستوديو "الخلاط" بمساحة فن "آرت اللوا" خلال يومي التاسع والعاشر من شهر ديسمبر. كان العرض في كلتا الليلتين ناجحاً جدا وقد ملأ الجمهور المكان بالكامل في كل ليلة, تنوع جمهور الحاضرين حيث شمل أكثر من فئة عمرية فقد كان هناك عدداً من الشباب الصغير وكذلك الأطفال الذين يقطنون في نفس المنطقة , حيث كانوا يتوقون لمشاهدة عرض مسرحي- جاء خصيصا إلى شارعهم - والمشاركة فيه أيضاً.


قصة العرض إيرانية, وقد يتفق معي الكثيرين أنها قد تكون مصرية أيضاً: حيث تحكي عن سجين سياسي يقوم بسرد أساطير الماضي للهروب من الواقع من ناحية وللتعليق على ظلم الحاضر من ناحية اخرى. وهنا يكمن نجاح العرض المسرحي "كان يامكان, أمس, اليوم وغداً", وهو عرض مسرحي تجريبي من إخراج الفنان المصري - الإيراني صبري ذكري فهو يحمل الصبغة الخاصة والعالمية في آن واحد.

قام برسم اللوحة الفنية الخاصة بالعرض الفنان "هاني حمص", حيث قام برسمها في مساحة فن "آرت اللوا", فقام بمزج الأيقونات الشعبية الإيرانية بإسلوبه الفني الخاص لتخرج لوحة آسرة وفريدة لتحتل وسط مكان العرض.
يقوم ممثلا العرض "نجلاء يونس" و "عبد الرحمن ناصر" بأداء أدوار مركبة حيث يقوم كلا منهما بترجمة شخصيتين متمايزتين في الرواية, الأسطورة و الظروف الساسية الحالية, وبالإضافة إلى هذا, تقوم "نجلاء" بالعزف على آلة الكمان خلال حكي القصة لخلق جو عاطفي ومؤثر في النسيج الإيقاعي للعرض المسرحي.


يتوجه ستوديو "الخلاط" بالشكر الى فريق عمل "كان يامكان, أمس, اليوم وغداً" ويتضمن كلً من: "صبري ذكري", "روث خورادو كاستيو", "نجلاء يونس" و "عبد الرحمن ناصر" لأداء العرض في "آرت اللوا" والإستمتاع بالعمل معهم.